شعور لا يوصف

عندما لا تٌفهم من قبل الآخرين

فهذه خاطرتي

وبها تعابيري.

دخلت حجرتي

أقفلت الباب

وأمسكت المسجل

لأرفع صوت الموسيقى الصاخبة لأعلى درجة

لكيلا يستطيع احد سماع صرخاتي

آهاتي

آلامي

وأصرخ بإسمك قائلة أين انت

احتاجك

وأردد

لا أحد يفهمني