جزاك الله خير ورحم والديك وانار قلبك وعقلك بنور الايمان وجعل عملك هذا في ميزان حسناتك وجعل الجنة مثواك امين يارب
| |
إن الله إذا ابتلَى عبداً فقد أحبـهفالابتلاء نوعان:
1. ابتلاء لـرَدْعْ
فإذا كانَ العبدُ عاصياً لاهياً في دنياه غافلاً عن ربِّه
فقد ابتلاه لرَدْعِه عن الذنوب والمعاصي وتذكيره بربه تعالى
2. وابتلاء لـرَفْعْ
وإذا كان العبدُ المبتلى مؤمناً طائعاً لربه فقد ابتلاه لتنقيتهِ من الذُنوب و رفع منزلتِه
فكِلا الابتلاءان من حـب الله تعالى لعبدِه وَرحمتِه به ولطفِه
جزاك الله خير ورحم والديك وانار قلبك وعقلك بنور الايمان وجعل عملك هذا في ميزان حسناتك وجعل الجنة مثواك امين يارب







الله يجزاك خير
| « وتواصوا بالصبر - عين الرحمة | حوار بين الانسان والقبر » |